مشاريع في رمضان !!!!
صفحة 1 من اصل 1
مشاريع في رمضان !!!!
شهر رمضان الكريم شهر القران والأخير شهر الصيام والصبر شهر العمل والأجر شهر الرحمة والعتق من النار شهر الفوز بالجنة والظفر بالانتصار.
شهر كريم فهو سيد الشهور وكل خير لا يفلح فيه الإنسان إنما هو وبال عليه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (رغم انف امرئ أدركه رمضان فلم يغفر له )
فحري بنا أن نستغل هذا الشهر بالعمل الصالح كله وهذه مشاريع رمضانية عشرة نعمل فيها الخير ونستغل الشهر ونطلب من الله الرحمة والعتق من النار.
المشروع الأول : مشروع البراءة
وهو أن نقوم بالمحافظة على صلاة الجماعة أربعين يوما ندرك فيها تكبيرة الإحرام ورمضان خير معين بعد الله في ذلك لان الأجواء مهيأة
عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( من صلى لله أربعين يوما في جماعة يدرك التكبيرة الأولى كتب له براءتان : براءة من النار وبراءة من النفاق )
رواه الترمذي وحسنه الالباني
المشروع الثاني : مشروع رمضان مرتين
وهو أن نحرص على تفطير صائم يوميا لننال الأجر بذلك ولا ينقص أجره
عَنْ زَيْدِ بْنِ خَالِدٍ الْجُهَنِيِّ رَضِيَ الله عَنْهَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
"مَنْ فَطَّرَ صَائِمًا كَانَ لَهُ مِثْلُ أَجْرِهِ غَيْرَ أَنَّهُ لَا يَنْقُصُ مِنْ أَجْرِ الصَّائِمِ شَيْئًا".
أخرجه أحمد (4/114 ، رقم 17074)
المشروع الثالث : حج وعمرة تامتين
وهو أن نحافظ على الجلوس بعد صلاة الفجر الذي صليناها جماعة في المصلى نذكر الله حتى تشرق الشمس ونصلي ركعتين
أخرج الترمذي عن أنس عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: « من صلى الفجر في جماعة ثم قعد يذكر الله حتى تطلع الشمس ثم صلى ركعتين كان له كأجر حجة وعمرة تامة تامة تامة » [صححه الألباني"
المشروع الرابع : حجة مع الرسول صلى الله عليه وسلم
عن ابن عباس رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم لما رجع من حجة الوداع قال لامرأة من الأنصار تُدعى أم سنان: "ما منعك أن تحجي معنا"؟ قالت: أبو فلان تقصد زوجها له ناضحان حج على أحدهما، والآخر نستقي عليه، فقال لها النبي صلى الله عليه وسلم : إذا جاء رمضان فاعتمري، فإن عمرة فيه تعدل حجة معي". {رواه البخاري ومسلم}
وهو لمن هو قادر على ذلك بان يعتمر في رمضان
المشروع الخامس : البرهان
وهو بان نخرج يوميا نحن وأولادنا مع أزواجنا مالا ولو كان قليلا لنبرهن على محبتنا لله ونجاهد بأموالنا وحبذا لو وزعنا المال على أنواع عديدة فيوم للفقراء وبيوم للدعوة ويوم الأرامل ويوم لفلسطين ويوم لكسوة العيد ويوم ويوم ووو.
عن أبي مالك الحارث بن عاصم الأشعري رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( الطهور شطر الإيمان ، والحمد لله تملأ الميزان ، وسبحان الله والحمد لله تملآن - تملأ - ما بين السماوات والأرض ، والصلاة نور ، والصدقة برهان ، والصبر ضياء ، والقرآن حجة لك أو عليك ، كل الناس يغدو ، فبائع نفسه ، فمعتقها أو موبقها ) رواه مسلم .
المشروع السادس : المعراج
وهو بان نقتطع وقتا للدعاء يوميا بان ندعو لأنفسنا وأرحامنا وبلادنا وإخواننا في سوريا وفلسطين وكل المسلمين قال رسول الله عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :
"مَنْ لَمْ يَسْأَلْ اللَّهَ يَغْضَبْ عَلَيْهِ"
رواه الترمذي 3295 وأحمد 9324 وصححه الألباني في صحيح الجامع
المشروع السابع : الطهارة
وهو بان نطهر قلوبنا بغسل ذنوبها بالتوبة التي تجعل الأعين دامعة من خشية الله
قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم : ( عينان لا تمسهما النار أبداً عينٌ بكت من خشية الله ، وعين باتت تحرس في سبيل الله ) صحيح الترمذي للألباني :1639
المشروع الثامن : الثابت الحياتي
وهو بان نثبت في حياتنا على ثوابت يومية نقوم بها تقربا لله واداءا للواجب مع احتساب الأجر
وخير ثات الدعوة إلى الله هما وهمة ونشرا وتضحية من اجل الله لدلالة العباد على الله والصبر عليهم لان التواصي على الحق عسير ووسائلها كثيرة متنوعة.
المشروع التاسع :العاطفة
بان يجلس كل واحد منا مع زوجه وأولاده ذكورا أو إناثا ويغمرهم بعاطفة المحبة والحوار والتوجيه لا الأوامر كصديق أو صديقة ليعيش معهم
المشروع العاشر: القدوة
بعمل خطة للارتقاء الإيماني كالمحافظة على الصلوات الخمس ورواتبها مع النوافل من تراويح وقيام لليل والضحى ثم ختم القران بتدبر وزيارة المقابر والمرضى والإخوة والأرحام ثم الاستمرار على الأذكار والدعاء والتوبة .
وخطة للارتقاء الذاتي بالقراءة المستمرة والمطالعة الجادة وتعلم مهارة جديدة والتبحر في التخصص
وخطة أسرية بعمل درس أسبوعي لكل من في البيت بلا استثناء والعيش مع كل واحد بانفراد للسماع منه وتوجيهه وغرس القيم الإسلامية والأخلاق الإيمانية
وخطة مجتمعية بالقيام ذاتيا بالمسؤولية الاجتماعية بكل ما يتطلبه المجتمع من مساعدة في النظافة او تعبيد الطرق أو توقير الكبير أو زيارة المريض وإعانة المحتاج والبشر بوجه كل احد والسؤال عنهم وتفقدهم والقيام بكل خدمة اجتماعية مستطاعة
وخطة دعوية بإلقاء محاضرات ودروس وخطب وخواطر وزيارة الناس في مقايلهم وكتابة المجلات الحائطية والملصقات والقيام بالمسابقات الثقافية والتنافس في كل خير
وخطة حياتية شاملة بالدعاء والجهاد بالمال والجهد من اجل دعوتنا وإخواننا في كل دولة أخرى مع التناصح لتقويم الحكومات والنهضة بالبلد والقيام بكل شعب الإيمان المستطاعة
عن أبي هريرة - رضي الله عنه – قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : ( الإيمان بضع وسبعون شعبة فأفضلها قول: لا إله إلا الله، وأدناها إماطة الأذى عن الطريق، والحياء شعبة من الإيمان ) رواه مسلم .
ومشاريع الخير متعددة كثيرة متنوعة المهم أن نستغل رمضان بكل وسعنا لنعتق من النار وندخل الجنان نتنعم برضوان الله وجزائه.
من الآن حدد ثوابتا وطبقها فالوقت هو الحياة وما فات لا يرجع.
شهر كريم فهو سيد الشهور وكل خير لا يفلح فيه الإنسان إنما هو وبال عليه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (رغم انف امرئ أدركه رمضان فلم يغفر له )
فحري بنا أن نستغل هذا الشهر بالعمل الصالح كله وهذه مشاريع رمضانية عشرة نعمل فيها الخير ونستغل الشهر ونطلب من الله الرحمة والعتق من النار.
المشروع الأول : مشروع البراءة
وهو أن نقوم بالمحافظة على صلاة الجماعة أربعين يوما ندرك فيها تكبيرة الإحرام ورمضان خير معين بعد الله في ذلك لان الأجواء مهيأة
عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( من صلى لله أربعين يوما في جماعة يدرك التكبيرة الأولى كتب له براءتان : براءة من النار وبراءة من النفاق )
رواه الترمذي وحسنه الالباني
المشروع الثاني : مشروع رمضان مرتين
وهو أن نحرص على تفطير صائم يوميا لننال الأجر بذلك ولا ينقص أجره
عَنْ زَيْدِ بْنِ خَالِدٍ الْجُهَنِيِّ رَضِيَ الله عَنْهَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
"مَنْ فَطَّرَ صَائِمًا كَانَ لَهُ مِثْلُ أَجْرِهِ غَيْرَ أَنَّهُ لَا يَنْقُصُ مِنْ أَجْرِ الصَّائِمِ شَيْئًا".
أخرجه أحمد (4/114 ، رقم 17074)
المشروع الثالث : حج وعمرة تامتين
وهو أن نحافظ على الجلوس بعد صلاة الفجر الذي صليناها جماعة في المصلى نذكر الله حتى تشرق الشمس ونصلي ركعتين
أخرج الترمذي عن أنس عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: « من صلى الفجر في جماعة ثم قعد يذكر الله حتى تطلع الشمس ثم صلى ركعتين كان له كأجر حجة وعمرة تامة تامة تامة » [صححه الألباني"
المشروع الرابع : حجة مع الرسول صلى الله عليه وسلم
عن ابن عباس رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم لما رجع من حجة الوداع قال لامرأة من الأنصار تُدعى أم سنان: "ما منعك أن تحجي معنا"؟ قالت: أبو فلان تقصد زوجها له ناضحان حج على أحدهما، والآخر نستقي عليه، فقال لها النبي صلى الله عليه وسلم : إذا جاء رمضان فاعتمري، فإن عمرة فيه تعدل حجة معي". {رواه البخاري ومسلم}
وهو لمن هو قادر على ذلك بان يعتمر في رمضان
المشروع الخامس : البرهان
وهو بان نخرج يوميا نحن وأولادنا مع أزواجنا مالا ولو كان قليلا لنبرهن على محبتنا لله ونجاهد بأموالنا وحبذا لو وزعنا المال على أنواع عديدة فيوم للفقراء وبيوم للدعوة ويوم الأرامل ويوم لفلسطين ويوم لكسوة العيد ويوم ويوم ووو.
عن أبي مالك الحارث بن عاصم الأشعري رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( الطهور شطر الإيمان ، والحمد لله تملأ الميزان ، وسبحان الله والحمد لله تملآن - تملأ - ما بين السماوات والأرض ، والصلاة نور ، والصدقة برهان ، والصبر ضياء ، والقرآن حجة لك أو عليك ، كل الناس يغدو ، فبائع نفسه ، فمعتقها أو موبقها ) رواه مسلم .
المشروع السادس : المعراج
وهو بان نقتطع وقتا للدعاء يوميا بان ندعو لأنفسنا وأرحامنا وبلادنا وإخواننا في سوريا وفلسطين وكل المسلمين قال رسول الله عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :
"مَنْ لَمْ يَسْأَلْ اللَّهَ يَغْضَبْ عَلَيْهِ"
رواه الترمذي 3295 وأحمد 9324 وصححه الألباني في صحيح الجامع
المشروع السابع : الطهارة
وهو بان نطهر قلوبنا بغسل ذنوبها بالتوبة التي تجعل الأعين دامعة من خشية الله
قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم : ( عينان لا تمسهما النار أبداً عينٌ بكت من خشية الله ، وعين باتت تحرس في سبيل الله ) صحيح الترمذي للألباني :1639
المشروع الثامن : الثابت الحياتي
وهو بان نثبت في حياتنا على ثوابت يومية نقوم بها تقربا لله واداءا للواجب مع احتساب الأجر
وخير ثات الدعوة إلى الله هما وهمة ونشرا وتضحية من اجل الله لدلالة العباد على الله والصبر عليهم لان التواصي على الحق عسير ووسائلها كثيرة متنوعة.
المشروع التاسع :العاطفة
بان يجلس كل واحد منا مع زوجه وأولاده ذكورا أو إناثا ويغمرهم بعاطفة المحبة والحوار والتوجيه لا الأوامر كصديق أو صديقة ليعيش معهم
المشروع العاشر: القدوة
بعمل خطة للارتقاء الإيماني كالمحافظة على الصلوات الخمس ورواتبها مع النوافل من تراويح وقيام لليل والضحى ثم ختم القران بتدبر وزيارة المقابر والمرضى والإخوة والأرحام ثم الاستمرار على الأذكار والدعاء والتوبة .
وخطة للارتقاء الذاتي بالقراءة المستمرة والمطالعة الجادة وتعلم مهارة جديدة والتبحر في التخصص
وخطة أسرية بعمل درس أسبوعي لكل من في البيت بلا استثناء والعيش مع كل واحد بانفراد للسماع منه وتوجيهه وغرس القيم الإسلامية والأخلاق الإيمانية
وخطة مجتمعية بالقيام ذاتيا بالمسؤولية الاجتماعية بكل ما يتطلبه المجتمع من مساعدة في النظافة او تعبيد الطرق أو توقير الكبير أو زيارة المريض وإعانة المحتاج والبشر بوجه كل احد والسؤال عنهم وتفقدهم والقيام بكل خدمة اجتماعية مستطاعة
وخطة دعوية بإلقاء محاضرات ودروس وخطب وخواطر وزيارة الناس في مقايلهم وكتابة المجلات الحائطية والملصقات والقيام بالمسابقات الثقافية والتنافس في كل خير
وخطة حياتية شاملة بالدعاء والجهاد بالمال والجهد من اجل دعوتنا وإخواننا في كل دولة أخرى مع التناصح لتقويم الحكومات والنهضة بالبلد والقيام بكل شعب الإيمان المستطاعة
عن أبي هريرة - رضي الله عنه – قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : ( الإيمان بضع وسبعون شعبة فأفضلها قول: لا إله إلا الله، وأدناها إماطة الأذى عن الطريق، والحياء شعبة من الإيمان ) رواه مسلم .
ومشاريع الخير متعددة كثيرة متنوعة المهم أن نستغل رمضان بكل وسعنا لنعتق من النار وندخل الجنان نتنعم برضوان الله وجزائه.
من الآن حدد ثوابتا وطبقها فالوقت هو الحياة وما فات لا يرجع.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى